5 Essential Elements For الشيف ميثاء طارق ورشو
5 Essential Elements For الشيف ميثاء طارق ورشو
Blog Article
تعرف إلى الإمارات اليوم سياسة التحرير الشروط والأحكام سياسة الخصوصية اتصل بنا الاشتراكات للإعلان خدماتنا أخبار الإمارات الخط الساخن اقتصاد العالم حياتنا رياضة تكنولوجيا موضة وجمال
بلا ملل أو تعبوتقول الورشو بإحساس الإنجاز: «لقد كان برنامج التدريب مكثفاً لكنه ممتع جداً، كوني اتخذت من عالم الطبخ والمذاقات المختلفة طريقي الذي لا أرغب في مغادرته، حيث كان يمر الوقت بسرعة البرق فلا أشعر بأي ملل أو تعب، وتعلمت في هذا البرنامج أساسيات الطبخ، وكيفية استعمال السكين، وطريقة تقطيع اللحم والدجاج والأسماك، وترتيب المكونات قبل الطبخ، إضافة إلى إعداد الصلصات الأساسية في جميع الأطباق».
التالي خطوات التسجيل في الإسكان التنموي لمستفيدي الضمان أونلاين
بدون ملل او تعب قالت الورشة بشعور من الانجاز: “كان البرنامج التدريبي مكثف ولكنه كان ممتع جدا لانني اخذت عالم الطبخ والمذاقات المختلفة في طريقي الذي لم اريد تركه لانني مر الوقت بسرعة كبيرة ، لذلك لم أشعر بالملل أو الإرهاق ، وفي هذا البرنامج تعلمت أساسيات الطبخ ، وكيفية استخدام السكين ، وتقطيع اللحوم والدجاج والأسماك ، وترتيب المكونات للطهي ، بالإضافة إلى تحضير الصلصات الأساسية في جميع الأطباق.
وأضافت: “كنت أرى طموحي دون أن أعرف المستحيل ، أحاول أن أستثمر كل الوقت والدقائق في تعلم المزيد من الأطباق والوصفات وخاصة المشهورة في مختلف دول العالم ، وكنت أتوق إلى كتاب أقرأه وشرائه” المتعلقة بالمطبخ الأكثر مهارة في كل بلد ، لتحقيق ما حققوه “.
تقول الورشة: “اقتنع جميع أفراد عائلتها بموهبتها نور الإمارات في الطبخ ، ورأوا حبها الكبير وتعلقها بالمطبخ والسرعة التي تعلمت بها الأطباق الإماراتية مثل (الهريس ، اللقيمات ، الصالونة ، المجبوس) ، والشرقية. الحلويات الغربية ، وتطبقها على طريقتها الخاصة خلال المناسبات والاحتفالات التي تقام في المدرسة وبين العائلة والأصدقاء.
عندما أخذت دور الطباخة وقلدت أشهر الطهاة في العالم ، بارتداء قميص الطبخ ، وارتداء قبعة وتحضير أواني الطهي كالسكاكين والملاعق ، لابتكار أطباق متنوعة ذات مذاق وشكل يميزها عن غيرها بطريقة عصرية.
ホテル雅叙園東京、百段階段について正しいのは?|お天気検定
見聞録?
الشيف ميثاء الورشة … من الهندسة الصناعية إلى “هندسة الطهي”
وتروي الورشو لـ«الإمارات اليوم» قصة تعلقها بعالم الطبخ وهي في عمر التاسعة، عندما كانت تساعد والدها في طهي الأطباق الإماراتية (المجبوس) أثناء الرحلات الشتوية، وتسأل والدتها عن جميع البهارات الإماراتية، وتقوم بتذوق الأطباق التي يتم تحضيرها، حيث تشهد على إبداعات والدها وهو يقوم بتحضير الطعام بطريقة لذيذة، بوضع لمساته الخاصة، ليتولد بداخلها حبها إلى دخول عالم الطهي.
وتقول الورشو بفخر: «إنها على الرغم من التحديات التي واجهتها، تمكنت من أن تكون أول وأصغر إماراتية يتم تدريبها في أشهر المطاعم الفرنسية في فندق برج العرب بدبي، بإشراف العديد من الطهاة من مختلف الجنسيات، متمنية أن تنهي دراستها الجامعية، وأن تخدم وطنها، من خلال تقديم الأطباق الإماراتية إلى جميع أنحاء العالم، وأن تعمل مع أكبر الطهاة العالميين، وفتح سلسلة من المطاعم المميزة داخل الدولة وخارجها.
“أتمنى أن أخدم بلدي من خلال تقديم الطعام الإماراتي إلى جميع أنحاء العالم”.
كلمة عن المولد النبوي الشريف للاذاعة المدرسية مكتوبة قصيرة؟
وتكشف الورشو أنها أثناء فترة دراستها الجامعية في الشارقة، كانت تقوم بمراسلة إحدى الأكاديميات المتخصصة في دراسة فنون الطهي في سويسرا، وتضيف: «في أغسطس من العام الماضي كنت محظوظة للغاية بعد أن تم قبولي في الدراسة، وعمّت الفرحة جميع أفراد أسرتي، حيث قرر والدي ذهاب جميع أفراد الأسرة إلى سويسرا والاستقرار فيها، لتحقيق حلم ابنته في دخول عالم الطهي والفندقة، وليكمل بقية إخوتي مشوارهم الدراسي في سويسرا».